قولتها من قبل و أعيدها ثانيا الجيش السودان لايمثل
الفيئات الظالمة.
ولكن لابد من محكمة دولية لاشخاص الذين قاموا بقلب
الحكم. وأيضا الذين تسببو بقتل الشعب وهذا لعدم قدرتهم
على الادارة الصحيحة
رغم هذا ما ذكرته يعتبر قانون عمل يمثل الفيئات
العاملة والموظفين والكل يحاسب من خلال قانون
العمل. فلذلك لا بد من معاقبة كل شخص تسبب في
انهيار الدولة و انعدام سبل الامان و بداءحرب أهلية
وهذا بسبب أطماع شخصية بين موظفين حكومين في
حكومة السودان.
أنهيار البنية التحتية
أنعدام الدواء و موت الكثير من الاطفال ذات الاعاقات
البدنية كامراض السكر والقلب وغيرها, وموت الشعب
بسب ضرب نار بطريقة عشوائية ,و عدم القدرة على
وقف النار واشتعال الكره والبغيضة بين أطراف
الشعب, و الاستمرار بعدم التنازل بين الطرفين
الاساسين.
أنعدام أظهار الحقيقة لمفاوضات بين الطرفين ,
لاستمرار الضرب بالمدافع الكبيرة في البلاد و التسبب
بخسارة الدولة اسلحة حماية اساسيه تتداول بين الطرفين
والنتيجة قتل الامهات ,الاطفال,الشيوخ, وعدم المرعاة
لكل من الشعب والامان ولا المستشفيات التى تم تدميرها
والممتلكات العامة والخاصة.
عدم الفوه بالحقيقة المفاوضات وهذا بسبب اسبابها
الشخصية بين الطرفين الموظفين في الحكومة.
وأختلطتها بمصالح الوطن والشعب.
عدم وجود الطرفين داخل العاصمة أو مكان الحدث
لتوجيه الصحيح والاحساس بمشاعر الشعب وهذا من
جوع وخوف وقلق كما فعل رئيس اوكرانيا مع شعبة ,لم
يتركهم وبدأ يمثل بلاده هو وأطفاله من خارج البلاد.
وهنالك أشياء نحن كشعب نريد أن نسأل عن سبب
وجود حميدتي في الجيش ومن هو المسؤول بأومر فض
الاعتصام. ( موجود فيديوهات لكباشي في الكلمة الذي
ذاعها بفض الاعتصام وتشهيرهم بالصعاليك). و للاسف
فيديوهات بالاغتصاب والسماح لهم بقتل من ترفض من
الصائيمات في شهررمضان المبارك و مع اذان الفجر يا
مؤمن. وهنالك أيضا فيديوهات بتصفيت ضباط من
الجيش الحر الذي رفض أوامر القيادة بالسماح و التعدي
على الصائمين والصائيمات. وللاسف من تم مساعدة
اشخاص منهم أيضا بقتله و تلفيق التهم على بعض من
الشباب المظلوم الذي لا يطالب بمال أو جاه أو كرسي.
لاء للحرب
كان شعار واضح وصريح لوقف الدم وقفل باب العزاء
في كل منزل. وقف أمهات تموت من القهر على أبنها أو
بنتها المغدور بها بزرع بعض الجواسيس , واستغلال
الثقة بين المتظاهرين لقمع الحقيقة وظهور علامات
الشيطان بأن هنالك من يكرهك بين صفوف
المتظاهرين, كانوا كأبناء الشياطين في صفوف الثورة
المجيدة القوية الذي علمت العالم بثورة سلمية مائة
بالمائة, مدى تماسك شعب السودان و عدم التفرقة سوى
بدين أو عرق أو جنس . نحن أولاد شعب واحد ولا
يفرقنا سوى الذى ليس له اصل أو خوف من الله تعالى.
مازال هنالك بيوت, أشخاص تقتل وهم ليس لهم دور ما
بين الطرفين المتنازعين و أن دلت دلت على عدم قدرة
الادراة الرئاسية بطريقة صحيحة وبدبلوماسية محنكة,
للاسف انهدر في أموال طائلة و أماكن تاريخية وطمس
بعض الحقائق , الذي لا لا يجب طمسها سوى من أثار
تاريخية أثارتاريخ تقاليد وعرف جمهورية السودان
أين الطرفين المتصارعين في ساحة الوطن
Image: Ahmed Rabea