كي أبداء بكلمات إيجابية جلست أفكر طويلا و كنت أحلل سنة 2022 كانت نهاية كرونة فيروس , كانت وجوه تتلاشي عنها الأقنعة , كانت عوائل تتعرف على شخصيات بعضهم البعض من خلا جلوسهم مكان واحد يسمي المنزل العائلي, منها يسمى أندماج ومنها تسمى مامعني الحب.
وضوح شكوى السوشيال مع الأهالي ومظاهرات وأشياء نسمعها من طرف واحد وهم الأهالي فقط.
وهنالك مشاكل العنصرية والتنمر قد بدأت بالتلاشي, وهذا بسبب معرفة من هم وراء هذا والرجوع أيضا الى الأيمان والقدريات .
نحن استفدنا كثير دخلنا برامج مجانية , كنا نحتاج الى الرجوع ارض الحقيقية.
كرونا فيروس علمتنا الصبر والاندماج العائلي وصادقنا البيئة الذي كانت مهددة بفتحة الأوزون , والان المناخ بدأت ترجع الى أيام الماضي الجميل .
السوشيال هدفهم مستقبل لعوائل خالية من الضغوط والمشاكل و تنور الاهالى الى الرجوع الى التربية السوية وهي تركيب شخصيات مثالية ومستقبلية. دون عنف أو ضرب أو إهانة, هدفهم واضح وهي حماية مستقبل من الاجرام والانحراف من خلال تربية مثالية لطفل هذا العصر وناضج المستقبل.
المرأة بكل دياناتها وعاداتها بدأت تأخذ خطوات جريئة لمستقبل هادي ومتفاهم .
ما أجمل لما نتدخل بتحليل السلبيات وسبب وجودها في حياتنا , وهو انت نأخذ ثمرة 2023الايجابيات .
أتمنى الفرح والتقدم والتفائل الجميل .
Image: Jay Huang